رعاية المسنين جو أسري ورعاية طبية ونفسية علي اعلي مستوي اليومية والانشطة الترفيهية اليومية فقط بدار مسينن نوفا فيتا فا أنت داخل حياه جديدة رعاية المسنين جو أسري ورعاية طبية ونفسية علي اعلي مستوي يوجد لدينا جناح خاص مجهز لإستضافة كبار السن والعناية بهم بطريقة فائقة علي أيدي فريق طبي مدرب ومؤهل علي اعلي مستوي كفائة وخبرة في التعامل مع المسنين والحالات الحرجة وحالات الزهايمر وتطبيق جميع إحتياجتهم اليومية والانشطة الترفيهية اليومية فقط بدار مسينن نوفا فيتا ,لدينا فريق تمريض على اعلى مستوى من الخبره والخدمة الطبية لدينا على مدار 24 ساعه خدمات الدار استقبال كبار السن ورعايتهم طوال الوقت خدمة تمريضية داخل الدار 24 ساعة يوميا خدمة النزلاء 24 ساعة يوميا خدمة الغرف 24 ساعة يوميا فريق من العاملين المقيمين المدربون علي مستوي غرف مكيفة ومجهزة فندقية خمس نجوووم ثلاث وجبات يوميا تحت اشراف طبي (فطار _ غداء _ عشار) وجبة البروتين يوميا تعقيم وتطهير دوري للدار وإلتزام بقواعد وتوصيات وزارة الصحة يوجد لدينا غرف مشتركة وغرف خاصة وبأقل الاسعار
جاءت شريعة الإسلام بالأخلاق التي تقوّي المودة بين الأفراد داخل المجتمع المسلم على تعدّد فئاتهم مهما كانوا، وذلك من أجل أن يكون المجتمع صالحاً، ومن تلك الأخلاق التي حثّ عليها الإسلام احترام الكبار في السنّ، فأمر الإسلام باحترامهم وتعظيمهم، وعدم التطاول عليهم أو الإساءة إليهم بالأقوال والأفعال، وأمر الإسلام الكبير أيضاً بالعطف والرحمة على الصغير، وما ذلك إلّا بتبادل المنافع بين الأفراد داخل المجتمع الواحد، وقد حثّ النّبي -عليه السّلام- على التحلّي بهذا الخُلق العظيم
وقد بيّن أنّ من يتّصف به في صغره مع الكبار فقد يهيّئ الله له من يحنو عليه، ويُحسن إليه عند كبره وعجزه، ويعدّ ذلك من تعظيم الله تعالى، فقد قال رسول الله: (إنَّ من إجلالِ اللَّهِ تعالى إكرامَ ذي الشَّيبةِ المسلمِ)، فيحرص المسلم على أن يراعي كبره وعجزه أثناء التعامل معه، ويتذكّر أنّه وإن كان قوياً الآن فسيعود يوماً إلى ضعفه الذي كان عليه، كما قال الله تعالى
(اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۖ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ)، ولا يتكبّر عليه، وقد أخبر النبيّ أنّ إهانة الشيخ الكبير تدلّ على ما في القلب من نفاقٍ، وكان رسول الله إذا تحدث عنده اثنان بأمرٍ ما بدأ بأكبرهما سنّاً، وما ذلك إلّا ليدلّ على أنّ الإسلام أمر باحترام الكبير
ومن هنا نحن في مركز نوفا فيتا للعلاج التأهيلي نهتم برعاية المسنين من منظور ديني ومنظور إنساني
ويتم التعامل بلطف مع كبار السن لأنهم معرّضون أكثر من غيرهم للإصابة بالاكتئاب بسبب التغيرات التي تطرأ على أجسامهم كآلام المفاصل، وضعف النظر أو السمع، وعدم القدرة على القيام بأعمالهم بمفردهم، لذا يجب زيادة ثقتهم بأنفسهم وذلك بالسماح لهم باتخاذ القرارات المتعلقة بحياتهم، مثل موعد الذهاب إلى الطبيب، أو حتى الذهاب في نزهة صغيرة، فعدم إجبارهم على القيام بهذه الأمور يساعد كثيراً على تحسين نفسيتهم وكذلك مساعدتهم على الاهتمام بصحتهم فالكبار في السن يحتاجون إلى الاهتمام بصحتهم بشكل كبير، لذا يجب مساعدتهم على أخذ أدويتهم أو جرعات الأنسولين مثلاً في الوقت المحدد، وفحص أسنانهم بشكل دوري، وفحص عيونهم وأقدامهم بانتظام، ومن الجدير بالذكر أنّ بعض الكبار في السن يظنون أنه يجب التوقف عن تناول الدواء عند الشعور بتحسن لهذا يجب الطلب من الطبيب أن يشرح أهمية تناول الدواء للكبير في السن، كما يجب الاهتمام بصحتهم النفسية. الاهتمام بتغذيتهم الكبير في السن يحتاج إلى الحصول على التغذية المناسبة حتى يبقى بصحة جيدة، ذا يمكن مراجعة أخصائي التغذية لمعرفة ما هي الأمور التي يجب التركيز عليها في تغذية الكبار، كما أنه يجب التركيز على تقديم الأطعمة المفيدة لهم مثل الفواكه والخضار المتنوعة مثل القرنبيط والسبانخ والشمام فهي غنية بالألياف والمغذيات مثل فيتامين ج والبيتا كاروتين، كما أنه يجب تقديم الحبوب الكاملة لهم حسب ما يناسب حالتهم الصحية ، وبالتأكيد يجب عدم نسيان شرب الحليب فهو يقي من هشاشة العظام.والاهتمام بسلامتهم يجب إعادة ترتيب المنزل الذي يعيش فيه كبار السن بحيث تكون حركتهم أسهل، مثل وضع أضواء أقوى في الممرات والغرف، وتركيب درابزين للدرج لحمايتهم من الوقوع، أما إذا كان الكبير في السن ينسى كثيراً فيُفضَّل المشي معه لأنه من الممكن أن ينسي
أماكن الغرف في المكان